الإفطار التضامني
جاء الحدث تتابعاً لسلسة التضامنات التي يقوم بها الاتحاد من حملات افطار الصائم والتي تحدث في المساجد والجميعيات الخيرية في شهر رمضان ولكن كان هذا الحدث استثنائياً ومختلفاً في طبيعتة حيث لم يكن فقط للمسلمين كما هو المعتاد ولكن شمل غير المسلمين من المحتاجين وذوي الاحتياجات الخاصة
وتبنى الاتحاد هذه الفكرة بالتعاون مع مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للأعمال الخيرية والإنسانية وسفارة وقنصلية دولة الإمارات العربية المتحدة وبلدية مدينة ساو باولو.، تأكيداً علي إرساء قواعد المشاركة الاجتماعية والتضامن المجتمعي